في مجال تحليل السياسات العامة، يستخدم الباحثون عدة أساليب. الهدف منها تقييم وتحسين السياسات. هذه الأساليب تنقسم إلى الحدسية والكمية.
لذلك يرى معظم الباحثين أن حقل تحليل السياسات نما مع نمو دور الحكومة المركزية الأمريكية وليس مع التطور الذي حدث في العلوم الإجتماعية، فمنذ حوالي أكثر من قرن نجد أن أي توسع في دور القطاع الحكومي صاحبه طلب وعرض متزايد للمعلومات الضرورية لتحليل وصنع السياسات العامة، فكما أن الحكومة قد تطورت وتوسعت بتطور بطيء أو سريع، فإن الحاجة للعملية التحليلية في دراسة السياسات العامة قد تطورت بنفس الصورة.
ويمكن إدراج توضيح عن أسلوب التنبؤ وتقدير الموقف، بأخذ أسلوب بناء السيناريو كمثال في الشكل الآتي: مراحل بناء السيناريو
منظمات مهنية ومجتمعية ومصلحية تضع ضغوطاً على صانعي القرار. هذه الجماعات قادرة على حشد الدعم الشعبي لقضاياها.
إن محلل السياسات العامة في تبنيه المنهجية العلمية للتحليل يواجه مجموعة مشاكل ذات صفة عملية، كنقص البيانات والمعلومات وتناقضها في كثير من الأحيان، والسرية المفروضة من قبل الجهات المسؤولة حول بعض الملفات والموضوعات وكذا ندرة الدراسات المماثلة والمقارنة.
الجماعة هي تجمع أفراد تربطهم مصالح أو مشاعر موحدة، يقومون بطرح مطالبهم على الجماعات الأخرى في المجتمع، تتخذ طابعا مصلحيا عندما تطرح مطالبها أمام المؤسسات الحكومية(*) هذه النظرية ترى أن السياسة العامة هي حصيلة كفاح الجماعات، أو تعادل وتوازن تتوصل إليه الجماعات عبر كفاحها في موقف ما، لضمان مصالحها أو التعبير عن إرادتها، فهذه النظرية تنطلق من أن التفاعل والكفاح بين الجماعات هو أساس الحياة السياسية، وكلما تغيرت الجماعة وتبدلت مواقفها ووضعيتها، فإن السياسة العامة تتغير بتغير الجماعة.
في بعض الأحيان، يصدر المسؤولون أوامر تنفيذية لتغيير السياسات. هذه الأوامر قد تمنح صلاحيات إضافية للجهات المعنية لتنفيذ الإجراءات اللازمة.
يضفي تحليل السياسة العامة بعدا معياريا على الموضوعات التي يقوم بدراستها وتحليلها ويراعي جوانب العدالة والأخلاق عند اختياره للبديل الأفضل، ومع ذلك فهو ينزع إلى إبراز البراهين والشواهد التي تساعد في اتخاذ القرارات السليمة، من خلال استخدامه لعدة أساليب في جمع المعلومات والبحث والتحليل، كبحوث العمليات وأسلوب دلفي وغيرها.
– الإلزام أي أن الحكومة تفرض معاقبة المخالفين لسياساتها العامة، والتحكم في ولاء مواطنيها.
والبرنامجي على أعماله المقبلة بفعل المؤتمر. Эти региональные и технические консультации помогли ЮНФПА
التكرار الذي يمكن كل من المشتركين من إعادة النظر في موقفه في ضوء المعلومات المتجددة.
إن خطوط الاتصال بين الجماهير والنخبة تكون تقييم تأثير السياسات بشكل رأسي هابط، ولهذا فالإنتخابات العامة والمنافسة الحزبية، لا تمثل الجماهير في الحكم، فقيمتها رمزية، فهي تربط الجماهير بالنظام السياسي بإعطائهم يوم الإنتخاب دورا يلعبونه، وحزبا ينتمون إليه ومنه فالسياسة العامة نادرا ما يتم إقرارها من طرف الجماهير.
والتشريعات المعتمدة لإنفاذ الاتفاقية، بالتعاون مع الأشخاص ذوي الإعاقة والمنظمات الممثلة لهم والجهات صاحبة المصلحة ذات الصلة الأخرى. Государствам-участникам Конвенции в сотрудничестве с инвалидами и представляющими их организациями и другими соответствующими заинтересованными сторонами следует на постоянной основе
ليس هناك مصلحة أو اهتمامات فردية يمكن أن تكون المسيطرة أو السائدة، وذلك بدون تحقيق تسويات واتفاقات مع المصالح والاهتمامات الأخرى.